كذب من العلماء والأحبار
قد أسندوا عن مثلهم ثم اعتلوا
فنموا بإسناد إلى الجبار
وإذا غلبت مناضلا عن دينه
ألقى مقالده إلى الأخبار
ثم يقول:
وكم من فقيه خابط في ضلالة
وحجته فيها الكتاب المنزل
وقارئكم يرجو بتطريبه الغنى
فآض كما غنى ليكسب زلزل
ناپیژندل شوی مخ