معارج اليقين په اصولو کې د دین
معارج اليقين في أصول الدين
پوهندوی
علاء آل جعفر
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1410 - 1993 م
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
معارج اليقين په اصولو کې د دین
محمد ابن محمد سبزواري d. 700 AHمعارج اليقين في أصول الدين
پوهندوی
علاء آل جعفر
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1410 - 1993 م
103 / 4) عن الربيع بن فضيل بن سنان قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): أي قبر من قبور الشهداء أفضل عندكم؟ قال: أوليس أفضل الشهداء عندكم الحسين (عليه السلام)؟ فوالله إن حول قبره أربعين ألف ملك شعثا غبرا يبكون عليه إلى يوم القيامة.
(104 / 5) روي عن الباقر (عليه السلام) قال: مروا شيعتنا بزيارة قبر الحسين بن علي (عليهما السلام) فإن إتيانه مفترض على كل مؤمن يقر للحسين (عليه السلام) بالإمامة من الله عز وجل.
(105 / 6) وروي عن الصادق (عليه السلام) أنه قال: من زار (1) الحسين (عليه السلام) لا أشرا ولا بطرا ولا رياء ولا سمعة محصت ذنوبه كما يمحص الثوب في الماء، فلا يبقى عليه دنس، ويكتب له بكل خطوة حجة مبرورة، وكلما رفع قدمه عمرة.
(106 / 7) وروى عنه (عليه السلام) أنه قال: ما أتى قبر الحسين بن علي (عليهما السلام) مكروب قط إلا فرج الله تعالى كربته وقض حاجته.
(107 / 8) روى محمد بن أحمد بن داود، عن سلامة قال: حدثنا محمد بن جعفر، عن محمد بن أحمد، عن علي بن إبراهيم الجعفري، عن محمد بن الفضل بن بنت داود الرقي، قال: قال الصادق (عليه السلام):
أربعة بقاع ضجت إلى الله من الغرق أيام الطوفان: البيت المعمور فرفعه الله إليه، والغري، وكربلاء، وطوس.
(108 / 9) عن أبي الحسن الرضا (عليه السلام) قال: من زار قبر أبي
مخ ۷۸
د ۱ څخه ۴۳۰ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ