معارج اليقين په اصولو کې د دین
معارج اليقين في أصول الدين
پوهندوی
علاء آل جعفر
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1410 - 1993 م
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
معارج اليقين په اصولو کې د دین
محمد ابن محمد سبزواري d. 700 AHمعارج اليقين في أصول الدين
پوهندوی
علاء آل جعفر
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1410 - 1993 م
عبدا عنه بالبلاء عنا، وبجه بالبلاء بجا (1)، فإذا دعاه قال: لبيك عبدي، عبدي لئن عجلت ما سألت، إني على ذلك لقادر، ولكني ادخرت لك فما ادخرت لك خير لك.
(869 / 22) وعنه قال: إنما المؤمن بمنزلة كفة الميزان، كلما زيد في إيمانه زيد في بلائه.
(870 / 23) عن الكاظم (عليه السلام) قال: لن تكونوا مؤمنين حتى تعدوا البلاء نعمة والرخاء مصيبة، وذلك أن الصبر عند البلاء أعظم من الغفلة عند الرخاء.
(871 / 24) عن الباقر (عليه السلام) قال: إنما يبتلى المؤمن في الدنيا على قدر دينه أو قال: على حسب دينه . (872 / 25) قال النبي (صلى الله عليه وآله): لا تكون مؤمنا حتى تعد البلاء نعمة والرخاء محنة، لأن بلاء الدنيا نعمة في الآخرة، ورخاء الدنيا محنة في الآخرة.
(873 / 26) عن أبي الجارود (1)، عن أبي جعفر، عن آبائه
مخ ۳۱۳
د ۱ څخه ۴۳۰ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ