انكر اعتناقه هذه المسلك السخيف ، واعتذر انه انما دخل فيهم للفحص عن حقيقة مسلكهم ، وبواطن امورهم واسرارهم.
هذا آخر ما وفقنا الله تعالى فى نقد « الخطوط العريضة » مع ضيق المجال ، وكثرة الاشتغال ، والله الهادى الى سواء الصراط : وهو حسبى ونعم الوكيل ، وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد ، وآله الهداة واصحابه الابرار ، والتابعين لهم باحسان.
* شوال 1382
* لطف الله الصافى
مخ ۱۹۱