وفيها: فتنامت إليه.
وفيها: وطفق القوم يدفون حوله حتى قر بذروته واستكفوا جنابيه، وفيها: وكظ الوادي بثجيجه، وروي اكتظ.
القول في الألفاظ المشكلة في هذا الحديث
يقال: فلان لدة فلان إذا كان على مثل سنه.
وأقحلت: أيبست.
وفي غير هذه الرواية: وأرقت بالراء.
وقولها: أو مهومة، التهويم: النوم اليسير.
وفي غير هذه الرواية بصوت صحل بالحاء، والصحل: البحح في الصوت.
وإبان نجومه: أي وقت ظهوره.
وحي هلا: كلمة تعجيل.
والوسيط: النسيب في قومه، والعظام: العظيم والجسام: الجسيم.
والبض: الرقيق البشرة، أوطف الأهداب: أي طويل الأهداب، أشم العرنين: أي مرتفع الأنف، له فخر يكظم عليه: أي لا يفاخر، ويجوز أن يكون معناه يصبر على جفوة القوم لمنزلته، وسنة تهدي إليه: أي طريقة حسنة تدل الناس عليه.
وقوله: من كل بطن: أي من كل قبيلة.
وقوله: فليشنوا بالشين والسين، أي فليصبوا.
وقوله: فليستلموا أي وليمسحوا.
فغثتم: أي أتاكم الغيث.
ووله: أي اضطرب، ونمت: أي فشت.
مخ ۹۲