9ما يجوز للشاعر في الضرورةما يجوز للشاعر في الضرورةMuhammad Ibn Ja'far Al-Qazaz - ۴۱۲ ه.قمحمد بن جعفر القزاز - ۴۱۲ ه.قایډیټرالدكتور رمضان عبد التواب، الدكتور صلاح الدين الهاديخپرندویدار العروبةد خپرونکي ځایالكويت - بإشراف دار الفصحى بالقاهرةژانرونهادببلاغتقال هذا: أظن دموعها سنن الفريد، يريد: أظن سنن دموعها.وأخذهم على أبي الطيب أحمد بن الحسين:أُحادٌ أم سُداسٌ في أُحادِ ... لُيَيْلَتُنا المَنُوطةُ بالتّنادِقالوا: فغلط في هذا البيت في وجوه منها: أنه صرف أحاد، والعرب لا تعربه، وإنما تجعله مبنيًا؛ كقول الشاعر:. . . . . . . . . . . ... أُحادَ أُحادَ في الشّهر الحَرَامِوقال: سداس، والعرب لم تجاوز في العَدَد رُباع1 / 106کاپيشریک کړئAI څخه وپوښتئ