173ما يجوز للشاعر في الضرورةما يجوز للشاعر في الضرورةMuhammad Ibn Ja'far Al-Qazaz - ۴۱۲ ه.قمحمد بن جعفر القزاز - ۴۱۲ ه.قایډیټرالدكتور رمضان عبد التواب، الدكتور صلاح الدين الهاديخپرندویدار العروبةد خپرونکي ځایالكويت - بإشراف دار الفصحى بالقاهرةژانرونهادببلاغتعلى الفعل وإنما هي أسماءٌ موضوعات تقوم مقام الأفعال؛ وإن كان هذا الرجز لا ضرورة فيه.٦٩ - ويجوز له حَرَكَةُ المُدْغَم؛ فيظهر التضعيف لذلك، مثل قول الشاعر:مَهْلًا أعاذِلَ قد جَرَّبْتِ من خُلُقِي ... أنِّي أجودُ لأقوامٍ وإن ضَنِنُوايريد: وإن ضَنُّوا أي بخلوا. فردّ الحركة اضطرارًا. فظهر التضعيف.ومثله قول الآخر:الحمدُ للهِ العَلِيِّ الأجْلَلِ1 / 270کاپيشریک کړئAI څخه وپوښتئ