160ما يجوز للشاعر في الضرورةما يجوز للشاعر في الضرورةMuhammad Ibn Ja'far Al-Qazaz - ۴۱۲ ه.قمحمد بن جعفر القزاز - ۴۱۲ ه.قایډیټرالدكتور رمضان عبد التواب، الدكتور صلاح الدين الهاديخپرندویدار العروبةد خپرونکي ځایالكويت - بإشراف دار الفصحى بالقاهرةژانرونهادببلاغتومثله قول الآخر:عَشِيَّةَ لا عَفْرَاءُ منكَ بعيدةٌ ... فتصحُو ولا عفراءُ منكَ قَرِيبُأي ذاتُ قُرْبٍوكذا قال الآخر:. . . . . . . . . . . . . . ... والعَيْنُ بالإِثْمِد الحَارِيِّ مَكْحُولُفذكَّر، لأنه يريد الطَّرْف، وقيل: لأنه لا علامة تأنيث فيها، فَذُكِّرت.وأما قول الشاعر:وَلَوْ رَفَع السَّماءُ إليه قومًا ... لَحِقْنَا بالسَّماءِ مع السَّحَابِ1 / 257کاپيشریک کړئAI څخه وپوښتئ