107ما يجوز للشاعر في الضرورةما يجوز للشاعر في الضرورةMuhammad Ibn Ja'far Al-Qazaz - ۴۱۲ ه.قمحمد بن جعفر القزاز - ۴۱۲ ه.قایډیټرالدكتور رمضان عبد التواب، الدكتور صلاح الدين الهاديخپرندویدار العروبةد خپرونکي ځایالكويت - بإشراف دار الفصحى بالقاهرةژانرونهادببلاغتوكذا قول الآخر:فالحمدُ لله الذي أعْطَى الحَبَرْفحرك، وإنما هو مُسَكَّن، وهو السُّرور.ومثله:وشَفَّها اللَّوْحُ بمأْزُولٍ ضَيَقْيريد: ضَيْقًا، فحرّك.وكذا قوله:صَوَادِقَ العَقْبِ مَهَاذِيبَ الوَلَقْيريد: الوَلْقَ، وهو: السرعة.فإذا كان قبلَ الحرف مكسورٌ، واحتاجوا إلى حركته، حَرّكُوه بحركة ما قبله، كما قال الشاعر:1 / 204کاپيشریک کړئAI څخه وپوښتئ