107

ما يجوز للشاعر في الضرورة

ما يجوز للشاعر في الضرورة

پوهندوی

الدكتور رمضان عبد التواب، الدكتور صلاح الدين الهادي

خپرندوی

دار العروبة

د خپرونکي ځای

الكويت - بإشراف دار الفصحى بالقاهرة

ژانرونه

ادب
بلاغت
وكذا قول الآخر: فالحمدُ لله الذي أعْطَى الحَبَرْ فحرك، وإنما هو مُسَكَّن، وهو السُّرور. ومثله: وشَفَّها اللَّوْحُ بمأْزُولٍ ضَيَقْ يريد: ضَيْقًا، فحرّك. وكذا قوله: صَوَادِقَ العَقْبِ مَهَاذِيبَ الوَلَقْ يريد: الوَلْقَ، وهو: السرعة. فإذا كان قبلَ الحرف مكسورٌ، واحتاجوا إلى حركته، حَرّكُوه بحركة ما قبله، كما قال الشاعر:

1 / 204