ما وقع لبعض المسلمين من الرياضة الصوفية والغلو فيها - ضمن «آثار المعلمي»
ما وقع لبعض المسلمين من الرياضة الصوفية والغلو فيها - ضمن «آثار المعلمي»
پوهندوی
عدنان بن صفا خان البخاري
خپرندوی
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٣٤ هـ
ژانرونه
6 / 249
(^١) وقع سقط من أول الرسالة، لا يُدرى كم مقداره. (^٢) هو قول ابن عباس ومحمد بن كعب والضحاك ومجاهد وقتادة. يُنظَر: «الدُّر المنثور» للسيوطي (٨/ ٢٨٦ - ٢٨٧). (^٣) البخاري (٥٧٣٨)، ومسلم (٢١٩٥)، وابن ماجه (٣٥١٢). (^٤) حديث أم سلمة عند البخاري (٥٧٣٨) ومسلم (٢١٩٧). وحديث جابر عند مسلم (٢١٩٦). وحديث أنس عند مسلم (٢١٩٦). وأخرجه الترمذي (٢٠٥٩) من حديث أسماء بنت عُميس.
6 / 251
(^١) حديث (٢١٨٨). (^٢) (٢/ ٤٣٩). (^٣) في الأصل: «يحضرها». (^٤) يُنظَر في: «قصَّة الحضارة» لوِل ديورانت (١/ ٨٩٦)، و(١٢/ ١٢٤٧٨)، و(١٤/ ١٤٦٣٧) كيف انتقل التنويم المغناطيسي من الهند إلى أوربا، وبدايات استخدامه كعلاجٍ عندهم. تنبيهٌ: وقد يُفهم من ظاهر كلام المؤلِّف ﵀ في هذا الموضع وموضعٍ تالٍ التسليم بكونه علمًا حقيقيًّا وقوَّة ذاتيَّة لبعض الأشخاص، وهذا ليس بصحيح؛ إذ أشار ﵀ كما سيأتي (ص) أنَّه أشبه بسحر العقول، فإن ثبَت التنويم حقيقةً فهو كفعل المشعوذين والسَّحرة في استعانتهم بالجن والشياطين للتأثير على أجسام الناس وعقولهم.
6 / 252
(^١) (٢/ ٢٧٠). (^٢) أخرجه ابن عدي في «الكامل» (٦/ ٤٠٧) وأبو نعيم في «الحلية» (٧/ ٩٠) وغيرهما، من طريق معاوية بن هشام القصار عن الثوري عن ابن المنكدر عن جابر مرفوعًا به. وقد حسَّنه الألباني في «الصحيحة» (١٢٤٩).
6 / 253
(^١) يُنظَر: «الدر المنثور» للسيوطي (١٤/ ٦٥٦ - ٦٥٧). (^٢) ما بين القوسين المعقوفين بيَّض له المؤلِّف. (^٣) خرمٌ مقدار سطرين.
6 / 254
(^١) في الأصل «تقلت».
6 / 255
6 / 256
6 / 257
6 / 258
(^١) «التاريخ الكبير» (٢/ ٢٢٢). (^٢) ما بين القوسين المعقوفين بيَّض له المؤلِّف ﵀. (^٣) «الإصابة في معرفة الصَّحابة» لابن حجر (١/ ٥١١ - ٥١٢)، وذكره الحافظ والقصَّةَ بسياق آخر في مواضع أخر (١/ ٥٠٧، ٥٠٨، ٥٠٩)، و(٢/ ٦٤٧)، و(٣/ ٢٣٥).
6 / 259
(^١) نوع سحرٍ، بإحداث مثالات خياليَّة لا وجود لها في الحسِّ. كما في «المعجم الوسيط». (^٢) جمع «جوسق»، وهو القصر، كما في «العين» للخليل. (^٣) هو موضع بينه وبين دمشق ميل واحد، في طريق القاصد إلى العراق. كما في «معجم البلدان» لياقوت.
6 / 260
(^١) «عيون الأنباء في طبقات الأطباء» لابن أبي أُصيبعة (ص ٦٤٢ - ٦٤٣). ويُنظَر أيضًا: «وفيات الأعيان» لابن خلّكان (٦/ ٢٦٩ - ٢٧٠)، و«سير أعلام النبلاء» للذهبي (٢١/ ٢٠٨ - ٢٠٩)، و«تاريخ الإسلام» له (٤١/ ٢٨٤ - ٢٨٥). وغيرها. (^٢) ما بين القوسين المعقوفين بيَّض له المؤلِّف ﵀.
6 / 261
(^١) هنا وقع سقط في الأصل، لا يُدرى كم مقداره.
6 / 262
(^١) البخاري (٣)، ومسلم (١٦٠). (^٢) «السيرة النبويَّة» (٢/ ٦٨).
6 / 263
6 / 264
(^١) الأربعينيَّة: خلوةٌ صوفيَّةٌ عدَّتها أربعون يومًا، تتخلَّلُها عبادات ورياضات، كالصَّوم ونحوه. وقد استدلَّ من قال بها، كالسَّهروردي في «عوارف المعارف» (ص ٣٧) وغيره بأدلَّة، كلُّها لا تثبت بها الحُجَّة، فاستدلُّوا بفعل موسى ﵊ حين لقي ربَّه، واستدلُّوا بأحاديث ضعيفة أو موضوعة، تُنظَر ألفاظ هذه الأحاديث في «تذكرة الموضوعات» للفتني (ص ١٩١ - ١٩٢) باب خرقة الصُّوفية والأربعينيَّات والمجاهدة، ويُنْظَر تفصيل القول في عِلَلها في كتب الموضوعات، ومناقشةٌ مفصَّلةٌ لباقي أدلتهم في: «مجموع الفتاوى» لشيخ الإسلام ابن تيمية (١٠/ ٣٩٣ - ٤٠٦)، وفي (١٨/ ١١).
6 / 265
(^١) في الأصل: «فإنما». (^٢) كذا في الأصل، ولعلَّه يقصد: «استئناسًا».
6 / 266
(^١) أخرجه أحمد (١/ ٩١)، والترمذي (٢٩٠٦)، والدَّارمي (٣٣٧٤)، والبزَّار (٣/ ٧١)، وغيرهم، من طرقٍ عن الحارث الأعور عن عليٍ ﵁ مرفوعًا. ومداره على الحارث، وهو ضعيف؛ وقد ضعَّفه التِّرمذي. ورجَّح الحافظ ابن كثير وقفه، ووهَّم رفعَه. وفي الباب حديث معاذٍ ﵁، وفيه راوٍ متروك. وفي الباب أيضًا: حديث ابن مسعود ﵁، وفيه راوٍ ليِّن. وصحَّح الحافظ ابن كثير وقفه عليه، ووهَّم رفعَه. ويُنْظَر: «تفسير ابن كثير» (١/ ٢١ - ٢٢)، و«السِّلسلة الضَّعيفة» للألباني (١٧٧٦).
6 / 267
(^١) لم يتبين لي مَن الشيخ المردود عليه. (^٢) يعني كقوله تعالى: ﴿وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ﴾ [البقرة: ١٠٢]. وكحديث أبي هريرة ﵁ أنَّ النَّبي ﷺ قال: «اجتنبوا السَّبع الموبقات». قالوا: يا رسول الله، وما هنَّ؟ قال: «الشِّرك بالله، والسِّحر ..» الحديث. أخرجه البخاري (٢٧٦٦)، ومسلم (٨٩).
6 / 268
6 / 269