101

د اسلام دمخه عصر

عصر ما قبل الإسلام

ژانرونه

غ نرتجيك له فذالك

ولوا ولم يحووا سوى

خزي وتهلكهم هنالك

لم أستمع يوما بأر

جس منهم يبغوا قتالك

جروا جموع بلادهم

والفيل كي يسبوا عيالك

عمدوا حماك بكيدهم

جهلا وما رقبوا جلالك

إن كنت تاركهم وكع

ناپیژندل شوی مخ