130

دا څه چې له کتاب الاوراق څخه نه دي خپره شوي

ما لم ينشر من كتاب الأوراق

ژانرونه

في حوائج فقضاها لي - كفاه الله وعضده - وما أشبه أمره إلا بما قال: «أبو ذؤيب» (1) في قصيدته التي أولها:

1 - تالله يبقى على الأيام [مبتقل]

جؤن السراة رباع سنه غرد] (

2 - ولا شبوب من التيران أفرده

عن كوره كثرة الإغراء والطرد [150 ب]

3 - في ربرب يلقي خور مدامعها

كأنن بجنبي لاحربة» البرد

4 - أمسي وأمسين لا يخشين بائجة

إلا الضواري في أعن فها القدد

5 - وكن بالروض ما يرغمن واحدة

من عيشهن ور يري يغد (

فدعوا بدواة وكتبوا الأبيات، وانصرفنا ومصى اتجر، وركب الخصيبي فرماه الجند بالنشاب امن جزيرة (4) قصر عيسى ،) فلجا إلىى: فلما جلس في مجلسه قال: لعن الله من اشار يبهووحسن لي الدخول فيه، وقد كرهه لي من أثق برأيه (5) فحدثه ابن ثوابة ما كان مني وانسده السحر .

~~[و] (6) يوم الموكب حضرث داره للسلرم ييحبلت يده ضحك وقال: هي بالله،

فوكن بالروض ما يرغمن واحده

من عيشهن ولا يذرين كيف غد [151 آ]

ففزعت لذلك ولم أدر ما هو، حتى لقيني أصحابه فعرفوني الخبر، فقال لي ابن ثوابة:

لما حكيت له قولك، قال: صدق وبر وأنه لكذا وكذا فوصفك بما يسرك، وأقر الخصيبي على

ديوان السواد وفارس والأهواز عبد الله بن محمد الكلوذاني (7)، وعلى الأزمة وديوان الخاصة

مخ ۱۵۰