7

مه چی د قران نه په کار دی

ما دل عليه القرآن مما يعضد الهيئة الجديدة القويمة بالبرهان

ایډیټر

زهير الشاويش

خپرندوی

المكتب الإسلامي

شمېره چاپونه

الثانية

د چاپ کال

١٣٩١هـ- ١٩٧١م

د خپرونکي ځای

لبنان

والأجرام السفلية، وأذكر فِي تَفْسِيرهَا مَا ذكره جهابذة الْمُفَسّرين، مُلْتَزما فِي ذَلِك طَرِيق الِاخْتِصَار. وَأَصَح الْأَقْوَال وأصوب الأفكار.
وَقد سميت مَا كتبت فِي هَذَا الْبَاب، وَمَا جمعته من لب اللّبَاب:
(مَا دلّ عَلَيْهِ الْقُرْآن مِمَّا يعضد الْهَيْئَة الجديدة القويمة الْبُرْهَان)
وَمن الله أَسْتَمدّ التَّوْفِيق؛ نعم الْمولى وَنعم الرفيق.

1 / 15