30مه چی د قران نه په کار دیما دل عليه القرآن مما يعضد الهيئة الجديدة القويمة بالبرهانMahmud Shukri Al-Alusi - ۱۳۴۲ ه.قمحمود شكري الآلوسي - ۱۳۴۲ ه.قایډیټرزهير الشاويشخپرندویالمكتب الإسلاميشمېره چاپونهالثانيةد چاپ کال١٣٩١هـ- ١٩٧١مد خپرونکي ځایلبنانژانرونهعلوم القرآنتفسیروَأما قَوْله تَعَالَى ﴿ويتفكرون فِي خلق السَّمَاوَات وَالْأَرْض رَبنَا مَا خلقت هَذَا بَاطِلا سُبْحَانَكَ فقنا عَذَاب النَّار﴾ فقد فَسرهَا ابْن الْقيم فِي كِتَابه (بَدَائِع الْفَوَائِد) أحسن تَفْسِير وَاسْتدلَّ بهَا على وجود الصَّانِع والنبوات وعَلى الْمعَاد وَالْجنَّة وَالنَّار باستدلال عَجِيب لَيْسَ من مَوْضُوع كتَابنَا هَذَا. فَمن أَرَادَهُ، فَليرْجع إِلَيْهِ.1 / 38کاپيشریک کړئAI څخه وپوښتئ