209

ما بعد الايام

ما بعد الأيام

ژانرونه

تسابقت الجامعات في تقديم الدرجات العلمية للدكتور طه حسين. وهاتان لقطتان من جامعة مدريد وإحدى الجامعات الإيطالية.

الملك محمد الخامس ملك المغرب يقلد طه حسين أعلى أوسمة المغرب عام 1959.

العميد مع الدكتورة هيلين كيلر التي لا تسمع ... يضحك لفكاهتها.

كان طه حسين يشجع الأوبرا، ويحرص على حضور حفلاتها. والصورة له مع سليمان نجيب، وطاهر باشا، ومستر كليمنت كروس.

كان طه حسين الملاذ لنساء مصر لنيل حقوقهن. واللقطة له مع الفنانة راقية إبراهيم.

رغم أن طه حسين ترك الجامعة، فلقد ظلت صلته بها كأستاذ غير متفرغ حتى الستينيات، وكانت الجامعة دائما تقدم لعميدها الجوائز عرفانا. وهنا يتسلمها من د. كامل مرسي مدير الجامعة.

الدكتور طه حسين حينما كان وزيرا في وزارة الوفد، وقال إن التعليم كالماء والهواء وأصر على مجانيته. وهو هنا يتحدث إلى رئيس الوزراء في تلك الفترة من أواخر الأربعينيات. ولقطة أخرى للعميد بجانب لطفي باشا السيد والنحاس باشا في حفل زفاف.

أعلى: طه حسين يستقبل الكاتب اليوغوسلافي إيفو أندريتش، صاحب قصة «جسر على نهر درينا». وتحت: العميد يتحدث إلى چورچ أبيض، بينما حرمه السيدة سوزان تتابع الحديث.

طه حسين يتلقى جائزة الدولة التقديرية في العلوم والفنون والآداب من الرئيس الراحل جمال عبد الناصر. وفي الصورة يبدو الأديب يوسف السباعي.

ميدالية باسم عميد الأدب العربي طه حسين. ولقطة عائلية تضم د. محمد حسن الزيات وقرينته السيدة أمينة طه حسين ووالدتها السيدة سوزان، بعد وفاة العميد في عام 1973.

ناپیژندل شوی مخ