لمعة دی اعتقاد
لمعة الاعتقاد
خپرندوی
وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد
د ایډیشن شمېره
الثانية
د چاپ کال
١٤٢٠هـ - ٢٠٠٠م
د خپرونکي ځای
المملكة العربية السعودية
1 / 5
1 / 6
(١) هنا نهاية كلام بن حنبل.
1 / 7
(١) المنار، جمع منارة: وهي العلامة تجعل بين الحدين. (٢) رواه أبو داود في " سننه " والترمذي في " جامعه " بسند صحيح عن أبي نجيح العرباض بن سارية ﵁. (٣) الضمير هنا عائد على " القوم ".
1 / 8
1 / 9
1 / 10
(١) متفق عليه من حديث أبي هريرة ﵁ ولفظه بتمامه: " ينزل ربنا ﵎ كل ليلة إلى سماء الدنيا، حين يبقى ثلث الليل الأخير، فيقول: من يدعوني فأستجيب له، ومن يسألني فأعطيه، ومن يستغفرني فأغفر له. "، شرح شيخ الإسلام ابن تيمية هذا الحديث بكتاب قيم طبعه المكتب الإسلامي مرتين باسم " شرح حديث النزول ". (٢) رواه أحمد في " المسند " وأبو يعلى، من حديث ابن لهيعة. قال الهيثمي: وإسناده حسن. وقال الحافظ السخاوي في " المقاصد الحسنة " وضعفه شيخنا - أي الحافظ ابن حجر في فتاويه لأجل ابن لهيعة. والصبوة: الميل إلى الهوى. (٣) متفق عليه من حديث أبي هريرة ولفظه: " يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر، يدخلان الجنة، يقاتل هذا في سبيل الله، فيقتل، ثم يتوب الله على القاتل فيسلم، فيقاتل في سبيل الله فيستشهد. ".
1 / 11
(١) رواه أبو داود في " سننه " رقم (٣٨٩٢) وفي سنده زيادة بن محمد الأنصاري. قال الحافظ بن حجر في " التقريب " منكر الحديث.
1 / 12
(١) رواه الترمذي في باب " جامع الدعوات "، عن عمران بن حصين، وقال: هذا حديث غريب، وقد روي هذا الحديث عن عمران أيضا من غير هذا الوجه. (٢) رواه أبو داود في " سننه " رقم (٤٧٢٣) بغير هذا اللفظ، وفيه ذكر الأوعال، وفي سنده " الوليد بن أبي ثور " قال فيه الحافظ بن حجر في " التقريب ": ضعيف وفي سنده أيضا، " عبد الله بن عميرة "، قال فيه الذهبي: فيه جهالة، ورواه الترمذي وقال حديث غريب.
1 / 13
1 / 14
1 / 15
(١) في جميع طرق حديث ابن مسعود هذا عنعنة الأعمش وهو مدلس، والحديث موقوف غير مرفوع عند الأكثرين، بل هو المحفوظ. (٢) غرلا: الغرل جمع الأغرل، وهو: الواسع الخلقة، والغرلة: القلفة. وبهم: ليس معهم شيء، وقيل أصحاء. (٣) رواه الإمام أحمد في " المسند " عن عبد الله بن أنيس، ج ٣ ص ٤٩٥ طبع المكتب الإسلامي. وأبو يعلى والطبراني. (٤) أي: معلقا.
1 / 16
1 / 17
(١) الظهير: المعين.
1 / 18
1 / 19
(١) رواه الطبراني في الأوسط عن عبد الله بن مسعود ﵁ بلفظ: " من قرأ القرآن فأعربه فله بكل حرف عشر حسنات، وكفارة عشر سيئات، ورفع عشر درجات " وفي سنده نهشل الورداني، وهو متروك. (٢) رواه الإمام أحمد في " المسند "، وأبو داود في " سننه "، عن جابر ﵁، وفي الباب عن سهل بن سعد، وأنس بن مالك حديثان أخرجهما الإمام أحمد في " مسنده ". الترقوة: الحلقوم، وقوله: " يتعجلون ولا يتأجلون " أي: يطلبون بقراءته العاجلة، أي: عرض الدنيا، والرفعة فيها، ولا يلتفتون إلى الأجر في الدار الآخرة، وهذا من معجزاته ﷺ.
1 / 20
1 / 21
(١) متفق عليه من حديث جرير بن عبد الله البجلي ﵄.
1 / 22
1 / 23
(١) روى الطبراني في " الكبير " بسند رجاله موثقون عن عبد الله بن عمر ﵄ بلفظ: الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله، والجنة والنار والقدر خيره وشره وحلوه ومره من الله. (٢) رواه أبو داود في " سننه " عن الحسن بن علي ﵄، والنسائي والترمذي وقال: حديث حسن.
1 / 24