(فَمَا زَالَت الْقَتْلَى تمج دماءها ... بدجلة حَتَّى ماءُ دجلةَ أشكل) // الطَّوِيل //
وَتقول إِذا كَانَت بِمَعْنى كي أطع الله حَتَّى يدْخلك الْجنَّة مَعْنَاهُ كي يدْخلك الْجنَّة وَإِذا كَانَت بِمَعْنى إِلَى أَن قلت لأنتظرنه حَتَّى يقدم مَعْنَاهُ إِلَى أَن يقدم وتقديرهما فِي الْإِعْرَاب حَتَّى أَن يدْخلك الْجنَّة وَحَتَّى أَن يقدم إِلَّا أَنه لَا يجوز إِظْهَار أَن هَاهُنَا لِأَنَّهُ أصل مرفوض ٢١ و
1 / 79