ما لي إلا أن أذهب إليه، وأترامى على قدميه، وأتوسل به أن يخلصني من أخيه، وأقدم له قلبي فعساه يرتضيه، وبعدها أحصل على الإيناس، بالقرب منه، والبعد عن فرناس.
الواقعة السابعة (أكسيفار، أرباط)
أكسيفار :
الدهر إن صافى فظل زائل
وله مدى الأيام ختل غائل
يا دهر كم أرديت من بطل! وكم
دكت بنورك يا ظلوم جنادل!
تبا لدهر جار بالحكم على
ملك بأحكام الرعية عادل
ملك رحيم في البرية كم له
ناپیژندل شوی مخ