- كتب على الغلاف عنوان الكتاب واسم مؤلفه (اللُّباب في الفقه، تصنيف القاضي الجليل أبي الحسن بن محمد بن القاسم الضبي المحاملي رحمة الله عليه) .
- كتب في أعلى الغلاف أربعة أبيات، وقال: للشاطبي ﵁.
- ثم ختْم نقشه ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللَّه﴾ .
- ثم عنوان الكتاب كما ذكرته، واسم مؤلّفه.
- ثم أبيات شعرية؛ منها:
يفوق من الفوائد والمعالى ... مع الإيجاز كلَّ مُطوَّلاتِ
كتاب كل علم الفقه فيه ... ويكشف عن جميع المشكلاتِ
- وتلا الأبيات عبارة (نسب الشافعي – ﵁: محمد بن إدريس ابن عباس بن عثمان بن شافع بن سائب بن عبيد بن عبد يزيد بن هاشم بن المطلب بن عبد مناف بن عم رسول الله ﷺ .
- ثم عبارة: (قال عبد الله بن عون: سئلتْ أم الدرداء: "ما كان أفضل عمل أبي الدرداء؟ قالت: التفكر والاعتبار) .
- ثم عبارة بخمسة أسطر، عليها آثار بلل. لم أتمكن من قراءتها.
- وفي أثناء هذه النسخة كُتب على الورقة الثانية (وقف لله تعالى، فمن نظر فيه يدعو لمن كان السبب فيه ولوالديه) . وقد كُررت مثل هذه العبارة، وعبارة (وقف لله تعالى) في عدة أماكن في ثنايا الكتاب.
- في هذه النسخة بعض التصويبات على هوامش أوراقها الداخلية.
- فيها بعض السقط.
- أخطاؤها الإملائية واللغوية كثيرة، ويظهر أن الناسخ أعجمي.
- ختم الكتاب بعبارة: (تم كتاب اللُّباب بحمد الله، وعونه، وتوفيقه، وبمنِّه، وصلى الله على سيدنا محمد نبيه وآله وسلم تسليما كثيرا، وكان الفراغ من نسْخه في اليوم الأحد من شهر صفر سنة ثلاث وأربعين وستمائة) .
1 / 41