206

دویمه شپه

الليلة الثانية عشرة: أو ما شئت!

ژانرونه

مالفوليو :

إنه حسن حظي وحسب، والحظ يتحكم في كل شيء. إذ قالت

لي ماريا ذات يوم إن أوليفيا معجبة بي، وسمعتها بنفسي مرة

تكاد تعترف بذلك؛ إذ قالت إنها لو أحبت أحدا فسوف يكون

مثلي في الصورة والطبع.

84

كما إنها تعاملني باحترام بالغ يزيد عما 25

تبديه لأي فرد من العاملين لديها. ماذا عساي أن أرى في ذلك ؟

85

سير توبي (جانبا) :

ناپیژندل شوی مخ