201

دویمه شپه

الليلة الثانية عشرة: أو ما شئت!

ژانرونه

الباسم للأحزان. أفما كانت تلك العاطفة غراما حقا؟

نحن رجال قد نكثر مما نحكي أو ما نحلفه من أيمان،

لكنا نبدي أكثر مما نشعر به؛

إذ تنبئ أيمان الرجل بحب غامر،

لكن الواقع ينبئ عن إحساس فاتر

الدوق :

أترى ماتت أختك يا ولدي من آلام الحب؟ 120

فيولا :

أنا كل بنات أبي ..

78

ناپیژندل شوی مخ