177

دویمه شپه

الليلة الثانية عشرة: أو ما شئت!

ژانرونه

على الدوام، فليس سوى انتهازي مداهن، وحمار يتصنع الحكمة،

ويردد ما يحفظه من كلام الكبراء، بل ويكرر مقتطفات طويلة منه! 150

وهو مغرور يزهو بذاته زهوا لا يدانى؛ إذ إنه (في ظنه) مفعم

بالمناقب، إلى الحد الذي يؤمن معه أن كل من ينظر إليه لا بد أن

يحبه. وهذه النقيصة فيه هي التي تدفعني إلى الثأر منه، وخير ما

يعينني على الثأر! 155

سير توبي :

ماذا ستفعلين؟

ماريا :

سوف ألقي في طريقه برسالة غرام غامضة الصياغة، لكنه سوف

ناپیژندل شوی مخ