سلسلة من ذهب .... منوطة بالشهب
ونسبة ترددت .... بين وصي ونبي
سبحان من طهرها .... عن سائبات النسب
من استمسك بهم فقد استمسك بقوي الأسباب، وهدي إلى منهج السنة والكتاب، هم العروة الوثقى، وهم معدن التقى،
وخير جبال العالمين وثيقها
{ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم(21)} [الحديد].
نعم، وهذا السند الشريف من بعد الإمام القاسم بن محمد، منه ما هو متصل ومنه ما هو بواسطة، وقد وقعت الإشارة إلى ذلك بقوله: بطرقه، انتهى.
وقد أتبع بمكتوب من جده الإمام المهدي إلى المدينة المنورة في سنة 1034ه.
ثم قال: الفصل الخامس: في تفصيل المختار من رواة العلوم والآثار، ولنقدم الطرقات إلى مؤلفات آل الرسول، قرناء التنزيل، وأمناء الملك الجليل، على جدهم وعليهم أفضل الصلوات والتسليم، والتكريم والتبجيل، وأولاها تقديما وتشريفا، وأولها تقدما وتأليفا، مؤلفات إمام آل الرسول، وصفوة أسباط الوصي والبتول، فاتح باب الجهاد والاجتهاد، ومقيم حجة الله في الأرض على العباد، الولي بن الولي، الطاهر الزكي، الهادي المهدي، أمير المؤمنين، المبشر به جده الرسول الأمين، أبي الحسين الإمام الأعظم زيد بن علي..إلى آخر ذلك.
ثم أتى بسنده إلى مؤلفي الإمام زيد، مجموعيه: الحديثي، والفقهي؛ ثم عقبه بتراجم، ثم احتجاج أعلام الأئمة برواية أبي خالد، وبتلقي المجموع بالقبول.
ثم بصفة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم ، ثم بسنده لأمالي أحمد بن عيسى، ثم بذكر وتراجم لبعض الأعلام.
ثم بسند جامع لمؤلفات إمام اليمن الهادي إلى الحق، ومؤلفات إمام الجيل والديلم الناصر للحق، ومؤلفات أئمة العراق: المؤيد بالله، والناطق بالحق، وغيرهما.
ثم بالكلام والإسناد لكتاب الاعتبار وسلوة العارفين، وكتاب الإحاطة للموفق بالله؛ ثم بالسند لأمالي المرشد بالله، وكتاب الأنوار.سلسلة من ذهب .... منوطة بالشهب ¶ ونسبة ترددت .... بين وصي ونبي ¶ سبحان من طهرها .... عن سائبات النسب ¶ من استمسك بهم فقد استمسك بقوي الأسباب، وهدي إلى منهج السنة والكتاب، هم العروة الوثقى، وهم معدن التقى، ¶ وخير جبال العالمين وثيقها ¶ {ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم(21)} [الحديد]. ¶ نعم، وهذا السند الشريف من بعد الإمام القاسم بن محمد، منه ما هو متصل ومنه ما هو بواسطة، وقد وقعت الإشارة إلى ذلك بقوله: بطرقه، انتهى. ¶ وقد أتبع بمكتوب من جده الإمام المهدي إلى المدينة المنورة في سنة 1034ه. ¶ ثم قال: الفصل الخامس: في تفصيل المختار من رواة العلوم والآثار، ولنقدم الطرقات إلى مؤلفات آل الرسول، قرناء التنزيل، وأمناء الملك الجليل، على جدهم وعليهم أفضل الصلوات والتسليم، والتكريم والتبجيل، وأولاها تقديما وتشريفا، وأولها تقدما وتأليفا، مؤلفات إمام آل الرسول، وصفوة أسباط الوصي والبتول، فاتح باب الجهاد والاجتهاد، ومقيم حجة الله في الأرض على العباد، الولي بن الولي، الطاهر الزكي، الهادي المهدي، أمير المؤمنين، المبشر به جده الرسول الأمين، أبي الحسين الإمام الأعظم زيد بن علي..إلى آخر ذلك. ¶ ثم أتى بسنده إلى مؤلفي الإمام زيد، مجموعيه: الحديثي، والفقهي؛ ثم عقبه بتراجم، ثم احتجاج أعلام الأئمة برواية أبي خالد، وبتلقي المجموع بالقبول. ¶ ثم بصفة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم ، ثم بسنده لأمالي أحمد بن عيسى، ثم بذكر وتراجم لبعض الأعلام. ¶ ثم بسند جامع لمؤلفات إمام اليمن الهادي إلى الحق، ومؤلفات إمام الجيل والديلم الناصر للحق، ومؤلفات أئمة العراق: المؤيد بالله، والناطق بالحق، وغيرهما. ¶ ثم بالكلام والإسناد لكتاب الاعتبار وسلوة العارفين، وكتاب الإحاطة للموفق بالله؛ ثم بالسند لأمالي المرشد بالله، وكتاب الأنوار.
التأذين بحي على خير العمل، ثم بالكلام حول نهج البلاغة مع سنده، والكلام حول شروحه، ثم السند لصحيفة علي بن موسى، وكتاب أنساب الطالبية، وسلسلة الإبريز، ثم الكلام حول الشافي وسنده، ثم حول أنوار اليقين وسندها، وشفاء الأوام وسنده.
ثم انتقل إلى الفصل السادس، في تحصيل السابق، وتفصيل اللاحق، قال: اعلم أيدنا الله وإياك أن هذا الجامع المبارك قد اشتمل فيما مضى وفيما يأتي إن شاء الله على المقصود الأعظم، والمطلوب الأهم، من الأسانيد الصحيحة، الجامعة لمؤلفات أئمة العترة ونجوم علمائهم وأعيان الصفوة من الشيعة رضي الله عنهم على مثال لم يسبق إليه، ومنوال لم ينسج عليه، مع ما فتح الله تعالى به في خلال ذلك من غرر الفوائد، ودرر الفرائد...إلى آخره.
ثم ذكر فيه الاجتماع التاريخي العظيم، وترجمة الحاكم الجشمي، والسند إلى مؤلفاته، وترجمة للقاضي جعفر بن أحمد بن عبد السلام، وإشارة إلى السند إلى مؤلفاته، وإسحاق بن أحمد بن عبدالباعث، والحسن الرصاص، وعبدالله بن زيد العنسي، وعلي بن حميد، وذكر مؤلفاتهم والسند إليها.
وذكر الإمام المعتضد وقصيدة له، والسيد حميدان، والإمام يحيى بن حمزة، وحول الزهراء عليها السلام والإسناد إلى كتاب الروضة والغدير، وطرق إسناد شرح القاضي زيد، وترجمة السيد يحيى بن الحسين صاحب الياقوتة وما إليها، والإسناد إلى مؤلفاته...إلى غير هؤلاء من الأعلام.
ثم معنى الصحيح عند أهل البيت، وعدد أحاديث بخاري ومسلم، وأسباب الاختلاف بين العترة، وتقديم رواية أهل البيت، وقصائد للهادي بن إبراهيم الوزير، وبحث عظيم في صفات رب العالمين، وقصيدة الواثق.
والكلام حول عابد اليمن القاضي إبراهيم الكينعي، وحول فضائل للأئمة عليهم السلام، ثم حول تراجم لبعض الأئمة، والأسانيد إلى الإمام عز الدين، ونفي الذوات في العدم، وحجية قول أمير المؤمنين كرم الله وجه ومعاوية بين الصحبة والاجتهاد، وترجمة لصارم الدين، والأدلة على أن السبطين وأبناءهما أبناء رسول الله.
ثم نبذة يسيرة عن كتاب الفلك الدوار، وتفسير القرآن عن الزيدية، والحديث في ميزان الزيدية وأهل البيت، والدولتان الأموية والعباسية، والشيعة، وكتب الحديث.
مخ ۷