لمحه په شرح ملحه کې
اللمحة في شرح الملحة
پوهندوی
إبراهيم بن سالم الصاعدي
خپرندوی
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
۱۴۲۴ ه.ق
د خپرونکي ځای
المدينة المنورة
ژانرونه
١ يُنظر: أسرار العربيّة ٥٠، ٥١، وشرح المفصّل ٤/١٣٩. ٢ هذا مذهب جمهور البصريين. وذهب بعضُ النّحويّين إلى أنّها عوضٌ من التّنوين وحده، نحو (رحيان) و(وعصوان) . وقيل: إنّها التّنوين نفسه. وقال آخرون: إنّها عوض من الحركة وحدها، نحو: (الرّجلان) و(الفرسان) . وذهب الفرّاء إلى أنها زيدت للفرق بين التّثنية، والواحد المنصوب في نحو قولك: (رأيت زيدًا) . تُنظر هذه المسألة في: أسرار العربيّة ٥٤، والتّبيين، المسألة الرّابعة والعشرون، ٢١١، واللّباب ١/١٠٥، ١٠٦، وشرح المفصّل ٤/١٤٠، وشرح التّسهيل ١/٧٥، والبسيط ١/٢٥٦، والهمع ١/١٦٣. ٣ يُنظر: شرح المفصّل ٤/١٤١. وقيل: إنّهم كسروا نون التّثنية، وفتحوا نون الجمع؛ للفرق بينهما. يُنظر: سرّ صناعة الإعراب ٢/٤٨٨، وأسرار العربيّة ٥٥، وشرح المفصل ٤/١٤١. ٤ هو: أبو زكريّا يحيى بن زياد الدّيلميّ: إمامُ أهل الكوفة في النّحو واللّغة بعد الكِسَائيّ، أَخذ عنه وعليه اعتمد، وأخذ عن يونس؛ وله مصنّفات كثيرة؛ منها: معاني القرآن، والمذكّر والمؤنّث، والمقصور والممدود؛ توفّي في طريق مكّة المكرّمة سنة (٢٠٧هـ) . يُنظر: مراتب النّحويّين ١٣٩، وطبقات النّحويّين واللّغويّين ١٣١، ونزهة الألبّاء ٨١، وإنباه الرّواة ٤/٧، وبُغية الوُعاة ٣٣٣. ٥ يُنظر: شرح التسهيل ١/٦٢، والتذييل والتكميل ١/٢٣٨.
1 / 189