والرد على المخالفين وله أيضا شرح الجهالات سفر وله أيضا كتاب الفرائض وكتاب إختلاف الفتيا من تأليف أصحابنا أهل جبل نفوسه كتاب عمروس بن فتح وفي السير المغربية أن عمروسا بعث إليه بعض الأشياخ المتكلمين من أهل فزان أن يؤلف له كتابا في الأصول فكتب إليه الكتاب المعروف بالعمروسي وكتب إليه رسالة فلما رآه الفزاني وهو الذي وضع الكتابين المعروفين بأصول الكلام قال النفوسي أقوى مني وكتاب اللقط قال البرادي وقفت على أربعة في أربعة أسفار كلها لأهل الجبل وكتاب الجناوي في سفرين ذكره البرادي أيضا وكتاب الوضع يقال أن مؤلفه يحيى الجناوني وقيل لا يدري مؤلفه لأنه أخفى أسمه ليعظم أجره ليعظم أجره وخشى عليه أبو سنته وأختصره مع حاشية القطب وزاد عليها وجوابات الأئمة عبد الوهاب وأبنه أفلح وأبنه محمد بن أفلح بن عبد الوهاب سفر تام وكتاب الشيخ أبي سليمان داود بن يوسف سفر وكتاب الشيخ أبي الربيع سليمان بن يخلف في الكلام مجلدان وكتاب الشيخ أبي خزر في الكلام وكتاب الشيخ أبي زكريا يحيى بن أبي بكر في السير وهو المعروف بكتاب المشايخ في ستة أسفار صغار أو ثلاثة كبارا وكتاب السؤالات لأبي عثمان وعليه لبعض المتأخرين حواش وكتاب الشيخ تبغورين بن عيسى في الكلام وله أيضا كتاب الجهالات في الكلام وله أيضا كتاب الأدلة والنبيان في أصول الفقه والكتاب المعروف بالمعلقات في أخبار أهل الدعوة قال البرادي لم أعلم مؤلفه وجوابات الشيخ أبي يعقوب يوسف بن خلفون ورسالته إلى أهل جبل نفوسه وكتاب الطبقات لأحمد بن سعيد الدرجيني وكتاب المناسك لأبي زكريا يحيى الأبدلاني فهذا أكثر ما حضرني ذكره من أسماء الكتب وقد تركت بعض ما حضرني ذكره من أسماء الكتب وقد تركت بعض ما حضر لخوف السآمة والملل ولم أذكر شيئا من تأليف المتأخرين كأبي نبهان ومن قبله من علماء دولة اليعاربة إلا المنهج فإن صاحبه قبل الدولة المذكورة وإنما كان أولها في زمانه وهو
مخ ۲۸