فأعادها عليه ثلاث مرات، ثم أنشأ يحدث، فقال: ((ما جلس قوم في بيت من بيوت الله عز وجل يدرسون كتاب الله ويتعاطونه بينهم إلا كانوا أضيافا لله عز وجل، وأظلت عليهم الملائكة بأجنحتها ما داموا فيه حتى يخوضوا في حديث غيره.
وما سلك رجل في طريق يبتغي فيه العلم إلا سهل الله له سبيلا إلى الجنة، ومن بطأ به عمله لم يسرع به نسبه.
مخ ۲۱