سعد :
أنا مع احترامي لكلامك يا بابا بس أنا شايف إن مصر عندك هي عيلتنا بس. عندي أنا عيلتنا الحقيقية هي مصر ... وعيلتنا دي في خطر فلازم ندافع عنها.
نصار :
تدافع عن مين يا بني؟
سعد :
عنا يا أخي ... الله! عنك ... عن أخويا مسعد ده. عن جيراننا. عن أمي. عن قرايبنا وأصحابنا وأصحاب أصحابنا عن كل المصريين أهل بلدنا. وأهل إسكندرية وحلب وكل واحد يقول أنا عربي.
مسعد :
الظاهر الواحد ابتدى يستمخ م الكلام.
نصار (لمسعد) :
احترم نفسك واقفل بقك العكر دا ولا تفتحوش. (ثم لسعد)
ناپیژندل شوی مخ