ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د تابوتونه نه پرانیزي
رياض حمادي d. 1450 AHلا يفتحون التوابيت
لكني لم أجب. «منذ مقتل أمي في الحرب وأنا طفلة،
لم أعد أجيب النداء.»
ذكرى مفتوحة
البعض أعيد في تابوت مغلق،
أما أبي فلا!
اختفى اسمه من سجلات الحرب والميداليات!
ولأن أمي عاشت على أمل عودته؛ لم تتقبل التعازي.
أنا الذي لا أعرف شكله،
ألتقي بأي رجل في الشارع وأسير خلفه. «حتى بعد أن ماتت أمي،
ما زالت صورته في أحاديثها الطازجة حية.»
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ