ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د تابوتونه نه پرانیزي
رياض حمادي d. 1450 AHلا يفتحون التوابيت
لم يتمكن أحد من إيقاظه بعدها. «في اللحظة التي أوقف فيها المخرج التصوير،
انطلقت رصاصات أخرى.»
حقيقة
عذبوه ولم ينطق بحرف،
كانوا يعلمون أن وراء صمته سرا. «لم يعلموا أنه أخرس،
إلا بعد موته من التعذيب.»
خلية نائمة
يعرف أنه لن يصمد تحت التعذيب،
تمنى لو أنه يعرف شيئا ليعترف به،
سأله المحققون عن أسماء أعضاء الخلية النائمة ، «فتح كتاب «التعداد السكاني» وسرد لهم ثلاثين مليون اسم.»
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ