============================================================
16 اليوم الثالث والسابع وحينثذ يتخلص من الطماء وينتقل الى رتبة الطهر فكذلك فاعلى الطاعة فان طاعتهم تخلصهم مما يتخلط ال بهم من الطماوات وما يلزم ماس تربهم طما بهم فطهروا العالم كما الان ترب العصاة مطمية وجاء فى بعض شيرانتا ان الدنيا سوف خرج الناس منه ها رحوا لاخرتهم وبما خسروا فاذا فاجأهم الموت خرجوا عن الدنيا ولا يتبعهم منها ننىء للاخرة الا اعالهم وما اقتتتته نفوسهم من خبيريتابوا عليه او شر بعلقبوا به لومن فروع الدنيا اشياء كثيرة تركنا ذكرها واضربنا عنها ان ليس هذا موضعها فلما تفطن الملك فى مقالهم وتأمل حجاجهم عرف ان للف بايديهم والتوراة التامة الكاملة التى معهم فقال لهم ما ذا تقولونه فى 5قولاء الذين قد اتعوا البهود بانهم انبياء ولهم هذه الاسفار فقالوا اما فولاء فما نعرف بنبونهم ولا باسفارهم لانها ايها الملك اما ان كون وردت على بد انبياء او غير انبياء فان كانت على يد انبياء فقد منعت الشريعة الموسوية ان يقوم بعد موسى نبى بقوله 222 166.6 ى ولو صادرنافم صلدفناهم . صادرناهم .19
مخ ۹۸