============================================================
اان مولاى الوثيس بسلم عليك ويريد منك تقتل ولده فانه مخالف له وعاف لوالديه ويشتهى فتله فى السترة وهذه اذى عشر بنارا قد جهزها لك فظن شمعون ان كلامها حف فقال لها مهما امرنا به فعلناه وقال لاكبر للجان امض الى ابن الرييس واقبض على ن فسه ولا تفوته الروح حتى ان كان ابوه يندم على قتله ويريد بقاعه ال قدرنا على حياته ومضى مقدم الجان الى ابن الرييس ولم يقدر عليه الانه كان باكل باكورا فعاد وقال لشمعون لا قدرة لى عليه لانه مقدس وباكل قدسا وقال له شمعون امض البه فانا فرغ من الاكل اقبض عليه فمضى وعاد اليه تافى بوه وقال ما قدرت عليه لانه لما فرغ من الاكل عاد وصلى الى الصباح فقال له شتمعون لازمه حتى يلحقه حكم 0ا الليل وفدرت عليه فلازمه الى ان حصل له حكم الليل وتنجس فضر البه قبض على نفسه الى ان غشى عليه وصار كالميت فقام والده ووالدته واقاربه واستغاثوا وكثر صراخهم وضجيجه وحضروا السامرة وبكوا بكا شديدا وحمل والده من للزن عليه ما لا بطاق الاوسلوه السلمرة فامتنع من السلوات وعيل صبره وكان شمعون حاضرا 5ا فى جملة للماعة المغربين فلما راى الرييس فى حزن عظيم واسف على ولده فتعجب منه وجاء الى جانبه وقال له اراك فى هذا للرن العظيم وانت ارسلت لى جاريتكن بسبب فنله فان كنت تختار
1 امضى .033 امضه - السرة 7 السترة .2 يطيف 18مه بطاق
مخ ۱۵۶