118

فوق أشلائنا؟ وما ذاق يوما

طعم وخز القنا وضرب السيوف،

لا، ولا فجعة الأب المحزون.

جراز :

إن هذا الوزير أصل البلايا،

ومثير الحروب والأهوال.

أسفاذ :

هو هذا الوزير أصل البلايا،

إنه لا يطيق رؤية حر

قرب كسرى، فلا يزال كسيفا

ناپیژندل شوی مخ