115

يخدع الجاهلين مثل السراب،

فإذا ما ذكت بهم واستحرت،

جزعوا من جراحها ولظاها.

أسفاذ :

ويل من يسعر الحروب لمجد

يتخطى له ألوف الضحايا!

تخوار (متحمسا) :

إنهم يسعرونها لينالوا

من دواهي الورى مراما دنيئا.

إن هذا الوزير يقصد منها

ناپیژندل شوی مخ