وكان ملوك أوروبا متشوقين لامتلاك بقاع مهمة من ساحل شمال إفريقية، وتأسيس
وقد زال حكم الوالي الكبير فنفذ حكم الحاج عبد الرحمن في القسطنطينية بلا تعرض
Clausel » الفرنساوي إلى مدينة الجزائر في سبتمبر سنة 1830
وكانت طائفة كولة موكلين من الحكومة العثمانية المزالة بالمدافعة عن الحصون
Berthesêne »، وعساكره لا تبلغ تسعة آلاف مع اضطراب
وكانت أحزاب العرب تتعاقب على مدينتي تلمسان ومستغانم، ومحيي الدين المرابط يمهد
Boyer » هؤلاء العرب وادي «أرزوا» المتعاهد مع الفرنساوية إلى
وجاء الدوق «دي رويجو
Le duc de Rovigo » إلى
وكان ذلك الزمن حوادث مهمة شرقي إيالة الجزائر؛ فإن مدينة بونة التي حلها
ناپیژندل شوی مخ