ودعا واحد من أعظم مشايخ اليمن قوة وجموعا سلطان مصر الجركسي سنة 1325 ميلادية
واستغاث بهم شيخ العرب الذي نال كل التعب من مقاتلات قبل حكم الجراكسة، وبعده من
المبحث الثاني: في تقدم فتوحات الدولة العلية واستيلاء
نال مماليك مصر غاية العزة والشوكة حتى تولى السلطان محمد الأول بن السلطان
وكانت مصر منذ أخذ المغول بغداد مركزا للمتاجر الهندية والعربية التي انتشرت عقب
وأخذ هذا البوقرق قلاعا في سواحل اليمن وحضرموت، فمنع التجارة البحرية بين هذين
المبحث الثالث: في إعدام العثمانية سلطنة الجراكسة وفي عجز
كان بمصر والشام زمن الجراكسة عرب حرموا الحظوة بطرف من حكومة البلاد، فغضبوا
وتخلى شريف مكة عن الانتصار للخلفاء العباسية والسلاطين الجراكسة، وبعث إلى
صلى الله عليه وسلم ، ولما جلس السلطان سليمان الأول على سرير السلطنة سنة 1520
ناپیژندل شوی مخ