ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
خاتمة المطاف
علي الجارم d. 1368 AHخاتمة المطاف
وحقيقا بأن تقول:
وعندي لك الشرد السائرا
ت لا يختصصن من الأرض دارا
قواف إذا سرن من مقولي
وثبن الجبال وخضن البحارا
ولقد صدق ابن سعيد فإن شعرك كان جندا لسيف الدولة أقوى من جنده، وسلاحا أمضى من سلاحه، فمن غيرك كان يستطيع أن يصف الجيش، وصاحبه كما قلت:
خميس بشرق الأرض والغرب زحفه
وفي أذن الجوزاء منه زمام
تجمع فيه كل لسن وأمة
فما يفهم الحداث إلا التراجم
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۵۷ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ