ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
په هماغه سیند کې ګامونه
رياض حمادي d. 1450 AHخطوات في النهر نفسه
لكنها لا تصدقه، لاحتمال أن يكون ضحية ممثل،
فتود لو أنها امرأة قبيحة؛
لتصدق ما يقوله لها قلبها الأصم،
ولو لمرة واحدة في العمر. ••• (امرأة عادية تحدث نفسها في عيادة تجميل.)
حجابها الذي يخفي وجهها وجسدها المثير أكثر شيء تمقته.
عبرت لي عن خوفها من الدود الذي سيلتهم جمالها في الأخير.
قبلتها وقلت لها: «أنا دودك ...»
قالت وهي تكشف جسدها حتى السرة: «حزينة لأن العالم لن يشاهد هذه الفتنة.»
شعرت بحزن أكبر.
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۴۵ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ