خبر څخه بشر
kitab al-Khabar ʿan al-Bashar Fi ’ansab al-‘Arab wa Nasab Sayyed al-Bashar
ژانرونه
فانهي جبريل ثلتة يحله ضو من نور العرش على مقادير ساعات النهار في طوله في الصيف او قصره في الشتاء او ما بين ذلك في الخريف والربيع قال فتلبس تلك الحلة كما يلبس احدكم ثيابه ثم ينطلق بها في جو السماء حثي تطلع من مطلعها قال النبي فكأنها قد شيسثمقدار ثلاث ليلا. ث لا تكسي ضوا وتؤمر ان تطلع من مغربها فذلك قوله {اذا الشمس كورت} [التكوير] قال والقمر كذلك في مطلعه ومجراه في افق السماء ومغربه وارتفاعه الي السماء العلىا ومحبسه تحت العرش. الله لكن جبريل ياتيه بالحلة في نور الكرسي فذلك قوله {جعل الشمس ضيا والقمر نورا} [يونس. 5] قال ابو ذر ثم عدلثمع دخوله فصلينا المغرب قلت. لهذا الحديث اصل في الصحيحين من حديث ابي ذر ان النبي قال يوما اندرون اين تذهب هذه الشمس؟ قلنا اين يا رسول الله؟ قال ان هذه تجري حتي تنتهي الي مستقرها تحت العرش فتخر ساجدة فلا تزلا كذلك. حتي يقال لها ارتفعي من حيث جنت فترجع فتصبح طالعة من مطلعها وتجري حتي تنتهي الي مستقرها تحت العرش فتخر ساجدة فلل تزلا كذلك. حتي يقال لها ارتفعي ارجعي من حيث جئت فترجع فتصبح طالعة من مطلعها فتت تجري لا يستقر الناس منها شي 3 حتي تنتهي الي مستقرها ذاك تحت العرش والا تزلا تحت العرش فيقال لها ارتفعي اصبحي طالعة من مغربك فتصبح طالعة من مغربها . فقال رسول الله تدرون متي ذاكم ذاك حين لا ينفع نفس ايمانها لم تكن امنثمن قبل لو كسبت في ايمانها خيرا.
هذه سياقة مسلم عن طريق ابن حلية قال يونس عن ابراهيم بن زيد التيمي سمعه في ما اعلم عن ابيه عن ابي ذر وخرجه البخاري من حديث سفيان الاعمش عن ابراهيم التيمي عن ابيه عن ابي ذر قال. قال النبي لابي ذر حين غربت الشمس اندري اين تذهب قلت. الله ورسوله اعلم قال فانها تذهب. حتي تسجد تحت العرش فتستاذن ليؤذن لها وتوشك ان تسجد فلا تقبل منها وتستاذن فلا يؤذن لها يقال . ارجعي من حيث جئت فتطلع من مغربها فذلك قوله تعالى {والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العلىم} [يس.
38] واخرجاه معا والترمذي من حديث الاعمش عن ابراهيم التيمي عن ابيه عن ابي ذر قال. دخلت المسجد ورسول الله جالس فلما غابت الشمس قال. يا ابا ذر هل تدري اين ذهبت. قلت الله ورسوله اعلم قال. فانها تذهب فتستاذن في السجود فيؤذن لها مكأنها حتي قيل لها ارجعي حيث جنت فتطلع من مغربها قال. ث قرا عبدالله وذلك مستقر لها
مخ ۶۷