117

رافعة رأسي في شموخ،

وينطلق الرصاص خلف ظهري،

وأنا أسير لا أتوقف

لا يخترق الرصاص جسدي.

يفرقع في الفضاء

مثل فقاعات الهواء،

وأسير نحو الباب وأدخل،

وتسألني ابنتي كيف دخلت؟

وأقول لأن إله الزلازل والبراكين

أصبح مشغولا بغيري.

ناپیژندل شوی مخ