298

د معانیو د پوهانو په متشابه خبرو کې

كشف المعانى فى المتشابه من المثانى

پوهندوی

الدكتور عبد الجواد خلف

خپرندوی

دار الوفاء

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١٠ هـ / ١٩٩٠ م

د خپرونکي ځای

المنصورة

ژانرونه

علوم القرآن
وآثروه على طاعة الله تعالى. ٤٧٥ - مسألة: قوله تعالى: (لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ) وفيه توكيد الخبر وقال تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ) . الآيتين جوابه: تقدم في سورة الأنبياء. وقيل: هو خطاب للمشركين خاصة، والمراد رؤية دخول وحلول فيها، وهو عين اليقين. وقيل: هو الخطاب للناس كقوله تعالى: (وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا) فالمؤمن ناج منها والكافر داخل فيها. سورة الكافرين ٤٧٦ - مسألة: قوله تعالى: (لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ) إلى آخر السورة. هل هو تكرار الفائدة أم ليس بتكرار؟ .

1 / 379