ودخلت على أبي محمد القراب وأبي ذر السماك دخلات أسمع الحديث، فسمع بذلك أبو الحسن الفارسى الفقيه، فقال لأ بي: كفت عبد الله عنهما، وحته على مجلس أبي منصور الحاكم.
وبم إلى الأنصاري، سمعث عبد الله بن أبي نصر المؤدب يقول: ما صلى ابو نصر الصابوني على أبيه للمذهب.
وبر إلى الأنصاري، سمعث محمد بن عبد الله أبا عبد الله البخارى كال الصوفي بحداده(1 يقول: سمعث أبا طالب الجلوني111 يقول: دخل أبو عبد الله الحناطى الأشعري على أبي العباس القصاب الآملى ، فأشارله أبو الحباس إلى مصحف، فقال: أبا عبد الله، اجلس عليه. فقال الحناطى: ليها الشيخ، المصحف! قال: أما تقول: إنه ورق وزاج 3.
وبسر إلى الأنصاري، سمعث أحمد بن محمد أبا نصر الرازى يقول: سمعث يحيى بن عمار يقول: إذا سمعته يقول: زاج وعفص ونديق
وبر إلى الأنصاري، أخبرت عن أحمد بن محمد بن الطاهر المعافري
مخ ۱۳۷