92

د شبهاتو پټول

كشف الشبهات

پوهندوی

د عبد المحسن بن محمد القاسم

د ایډیشن شمېره

الثانية

د چاپ کال

١٤٤٢ هـ - ٢٠٢٠ م

[الشُّبْهَةُ السَّابِعَةُ: أَنَّ الِالْتِجَاءَ إِلَى الصَّالِحِينَ لَيْسَ بِشِرْكٍ] فَإِنْ (^١) قَالَ: أَنَا لَا أُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا، حَاشَا وَكَلَّا (^٢)! وَلَكِنَّ الِالْتِجَاءَ إِلَى الصَّالِحِينَ (^٣) لَيْسَ بِشِرْكٍ (^٤). فَقُلْ لَهُ: إِذَا كُنْتَ تُقِرُّ أَنَّ اللَّهَ حَرَّمَ الشِّرْكَ أَعْظَمَ مِنْ تَحْرِيمِ الزِّنَا، وَتُقِرُّ

(^١) في أ، هـ: «وإن». (^٢) «شَيْئًا، حَاشَا وَكَلَّا» ساقطة من ز. (^٣) في ز: «التجأ بالصَّالحين». (^٤) في ب: «شرك».

1 / 94