باب التاء والطاء
الأصمعي الأقتار والأقطار النواحي، ويقال ما أبالي على أي قطريه وقع وعلى أي قتريه وقع أي على أي جانبيه وقع، ويقال طعنه فقطره وقتره أي ألقاه على أحد جانبيه، ويقال الغلط والغلت، وقال أبو عمرو الغلت في الحساب والغلط في القول، الأصمعي يقال رجل طبن ورجل تبن، ويقال ما أستطيع وما أسطيع وما أستيع بمعنى واحد، الفراء فسطاط وفستاط وفساط، ويقال أتر الله يده وأطرها، وقد طرت يده وترت، قال ويقال التخوم والطخوم والتخوم والطخوم بالضم والفتح، قال وسألت الكسائي عن فتحها فلم يعرفه، قال وأنشدني أعرابي من بني سليم:
فإن أفخر بمجد بني سليم ... أكن منها التخومة والسرارا
فمن ضم فواحدها تخم، يقال هو على تخم من الأرض، قال وسمعت أبا عمرو يقول هي تخوم الأرض بالفتح.
باب اللام والدال: يقال المعكول والمعكود المحبوس، ويقال معله ومعده إذا اختلسه، قال الراجز وهو القلاخ بن حزن: إني إذا ما الامر كان معلا ... وأوخفت أيدي الرجال الغسلا وأوخفت أيدي الرجال أي قلبوا أيديهم بالخصومة، وقال: أخشى عليها طيئا وأسدا ... وخاربين خربا فمعدا الخارب اللص والجمع الخراب، معدا اختلسا.
باب اللام والدال: يقال المعكول والمعكود المحبوس، ويقال معله ومعده إذا اختلسه، قال الراجز وهو القلاخ بن حزن: إني إذا ما الامر كان معلا ... وأوخفت أيدي الرجال الغسلا وأوخفت أيدي الرجال أي قلبوا أيديهم بالخصومة، وقال: أخشى عليها طيئا وأسدا ... وخاربين خربا فمعدا الخارب اللص والجمع الخراب، معدا اختلسا.
1 / 46