وبعض العرب يقول ذا تدره. ويقال في فلان دراء أي خروج يعني يخرج عليك ويتدرأ.
ودروء الجبل جروف شاخصة منه. أبو عمرو يقال درأ علينا ودره علينا، الفراء يقال ازمأرت عينه وازمهرت إذا احمرت. وهيهات الشر وهيهات وحكى أيهات الشر وأيهات. ويقال قد أبزت له وهبزت له وهو الوثب.
باب الهاء والحاء قال الأصمعي يقال مدح ومده وما أحسن مدحه ومدهه ومدحته ومدهته، قال وقال الحارث بن مصرف ساب حجل بن نضلة معاوية ابن شكل عند المنذر أو عند النعمان شك فيه الأصمعي فقال حجل إنه لقتال ظباء تباع إماء مشاء باقراء قعو الأليتين مقبل النعلين أفحج الفخذين مفج الساقين فقال المنذر أو النعمان أردت أن تذيمه فمدهته، قوله تذيمه أي تعيبه من الذام وهو العيب والذام والذم واحد، الأقراء جمع قري وهو مسيل الماء إلى الروضة، وقعو الأليتين ممتلئ الأليتين ناتئهما ليس بمنبسطهما، مفج أي إحداهما متباعدة عن الأخرى، ويقال قوس فجواء إذا بان وترها عن كبدها ومثلها فجاء ومنفجة، وأنشد لرؤبة: لله در الغانيات المده وقد كدحه وكدهه، ويقال سقط من السطح فتكدح وتكده، وأنشد لرؤبة: وخاف صقع القارعات الكده
باب الهاء والحاء قال الأصمعي يقال مدح ومده وما أحسن مدحه ومدهه ومدحته ومدهته، قال وقال الحارث بن مصرف ساب حجل بن نضلة معاوية ابن شكل عند المنذر أو عند النعمان شك فيه الأصمعي فقال حجل إنه لقتال ظباء تباع إماء مشاء باقراء قعو الأليتين مقبل النعلين أفحج الفخذين مفج الساقين فقال المنذر أو النعمان أردت أن تذيمه فمدهته، قوله تذيمه أي تعيبه من الذام وهو العيب والذام والذم واحد، الأقراء جمع قري وهو مسيل الماء إلى الروضة، وقعو الأليتين ممتلئ الأليتين ناتئهما ليس بمنبسطهما، مفج أي إحداهما متباعدة عن الأخرى، ويقال قوس فجواء إذا بان وترها عن كبدها ومثلها فجاء ومنفجة، وأنشد لرؤبة: لله در الغانيات المده وقد كدحه وكدهه، ويقال سقط من السطح فتكدح وتكده، وأنشد لرؤبة: وخاف صقع القارعات الكده
1 / 26