============================================================
(1521 العشرة للمشرون بيالچنة ابن شهاب، وقيس بن أبي حازم، وأبو عبد الله عبد الرحمن بن محسيلة ابن غشال الضنابحي، وخلق سواهم.
روثى له الجماعة.
أخبرنا آبو طاهر أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن ابراهيمج السلفي الأصبهاني بتغر الإكتدرية، ثنا الحافظ أبو علي احمد بن و محمد بن أحمد اليزداني ببغداد، ثنا أيو محمد الجوهري إملاء منيغ لفظه، أنبأ أبو عمر بن حيويه الخزاز، ثنا أبو عبيد بن خزبويه، ثنا أبره السكين الطائي قال: سمعت أبا بكر بن غياش يقول في مجلسه بالكتاتة عند الطاق في القتاتين : اني أريد أن أتكلم اليوم بكلام لا يخالفني فيه أحد إلا هجرته ثلاثة، قال : قل يا أبا بكرء قال: ما ولد لآدم مولود بعد ه النبيين والمرسلين أفضل من أبي بكر. قالوا: صدقت يا أبا بكر، قال له عاصم بن يوسف مولى فضيل بن عياض: يا أبا بكر، ولا يوشع بن نون ه وصي موسى؟ قال: ولا يوشع بن نون وصي موسى، إلا أن يكون نبيا ثم فسره أبو بكر فقال : قال الله عز وجل (كمثنم ختر أمة أخجت للناى}(آل عمران: 110] وقال رسول الله : «افضل هذه الأمة بعدي أبو بكره.
قال شيخنا الحافظ عبد الغني : والأمة فخجيعة على ما قاله أبو يكر رحمة الله عليه، إلا من لا يغتد يخلافه.
مخ ۴۱