============================================================
فان يسميه: أسد جهينة، وكان قوالا بالحق.
روى له: الترمذي.
(477] عمران بن خصين بن غبيد بن خلف بن عبد نهم بن سالم بن غاضرة بن سلول بن حبشئة بن سلول بن كعب بن حمرو بن ربيعة(1).
وهو لحي بن حارثة بن عمرو بن عامر بن حارثة بن امري القيس ين ج ثعلبة بن مازن بن الأزد بن الغوث بن تيت بن مالك بن زيد بن كهلان الخزاعي، يكنى أبا نجيد.
آسلم أبو هريرة، وعسران بن خصين عام خيبر.1 روي له عن رسول الله مئة حديث وثعانآون حديثا، اتفقا منها على ثماتية أحاديث، وانفرد البخاري بأربعة ومسلم بتسبعة.
روى عنه : أبو رجاء العطاردي، ومطرف بن عبد الله بن الشخير ، وزهدم بن مضرب، وزرارة بن أوفى، وابو السوار حسان بن خريث، وصفوان بن محرز، وعبد الله بن يريدة، وعامر الشعبي، ومحمد بن جه سيرين، وأبو الأسود الديلي، وأبو المقلب الجرمي، والحكم بن الأعرج، وخجير بن الربيع.
نزل البصرة، وكان قاضيا بها، استقضاه عبد الله بن عامر فأقام أياما، ثم استعفاه، فأعفاه، ومات بها ستة اثتين وحخمسين، وكان الحسن البضري يحلف بالله ما قدمها يعتي البصرة. راكب تير لهم من عمرانه ابن خصين روى له: البخاري، ومسلم، وأبو داود، والترمذي، والثمائي ، وابن ماجه.
(1) «تهذيب الكمالء (319/22).
مخ ۲۸۴