============================================================
فلا قلا و سنة ثلاث وسيعين، وهو ابن اثتتين وسيعين سنة، وبويع له بالخلافة سنة اربع وستين، وقيل: سنة خمن وستين،ه قال الواقدي، وعمرو بن علي، وخليفة بن خياط : قتله الحجاج ، وضلبه بنكة يوم الثلاثاء لسبع عشرة خلت من جمادى الأولى سنة ثلاثه وسبعين. و وقال الذهلي: حمدثنا أحمد بن محمد بن حنبل قال : قال سفيان بنجه فغيئنة ويحيى بن سعيد: قتل ابن الزبير سنة ثلاث وسبعين.
وقال الذهلي: وقال يحيى بن بكير: وكان ابن الزبير أكبر من المسور ابن مخرمة ومروان بن الحكم بأربعة أشهر.
وقال البخاري : ثنا الحمن ، ثنا ضفزة قال : فتل ابن الزبير سنة اثتتين وسبحين وقال أبو نعيم كذلك.
روى له الجماعة.
(201] عبد الله بن زمعة بن الأسود بن عبد المطلب بن أسد بن عبد الغزى ابن فصي القرشي الأسدي (1).
وأمه : قريبة الكبرى بنت أبي امية ، اخت أم سلمة زوج النبي.
توفي النبي وهو ابن خمس عشرة سنة . وهو الذي خرج فأمر عمر ين الخطاب بالصلاة حين سمع التي يقول : «مروا أبا بكر أن يصلي ه بالناس». فلم يجد أبا بكر؛ فأمر عمر ، وقد كان يأذذ على التبي و يعد في أهل المدينة. وتزوج زينب بنت أبي سلمة ربيبة النبي .
(1) «تهذيب الكماله (525/14).
مخ ۲۲۰