============================================================
قلخان ~~المعروقون فاثثر طرح حديثه، وإذا ائهم بالكذب طرح حديثه، ومن روى حديثا غلعطا مجتمعا عليه فتمادى في روايته طرح حديثه، ومن أكثره من الغلط طرح حديثه، وما كان غير هؤلاء فارووا عنه»(1).
أخبرتا أبو عبد الله محمد بن حمزة بن محمد بن أبي جميل القرشي الدمشقي بها، أنبأنا أبو محمد هبة الله بن أحمد بن محمد الأنصاري، أنبأنا أبو محمد عبد الرحمن بن عثمان بن القاسم بن معروف التميمي ، أنبأنا أبو الميمون عبد الرحمن بن عبد الله بن عمر بن راشد البجلي، ثناه أبو زرعة عبد الرحمن بن عمرو الثصري، قال: «وسمعت أبا مشهرجغجه يسأل عن الرجل يغلط ويهم ويصخف* قال: بين أمره. فقلت لأبي مسهر: أترى ذلك من القيبة؟ قال : لا»(7).
وبه قال : ثنا أبو زرعة، ثنا الحسن بن الصياح، ثنا خالد بن خداش ، قال : ودغت مالك بن أنس فقلت: يا أبا عبد الله أوصتي. فقال: «تقوى الله عز وجل، وطلب العلم من أهلهه.ج أخبرنا أبو طاهر السلفي، أنبأنا أبو الحسين المبارك بن عبد الجبار الصيرفي، أنبأنا أبو الحسن علي بن أحمد بن علي الفالي، أنبأنا (1) أخرجه من طريق نعيم بن حماد به : الرامهرمزي في مالمحدث القاصل، (ص410) رقم (433)، وابن حباذ في المجررحينء (077/1 79)، والعقلي في الفعفاء، (12/1) وابن عدي في ءالكامل» (162/1) والحاكم في المعرفةه (ص62) والحنطيب في الكفاية (2) رواه أبوزرعة الدمشقي ني تاربخه» (ص65ارقم 825)» ومن طريقه ابن حبان قي مقدمة المجروحين» (1/ 20) والخطيب في الكفايةه (0177/1 178) وابن هساكر قي «تاريغ دمشقه (22/ر440).
مخ ۱۴