فسقى الغضا والساكنيه، وإن هم.... شبوه بين جوانحي، وقلوب(4) (وعلى آل سيدنا محمد) أكثر العلماء على إدخال على على الآل ردا على الإمامية فإنهم منعوا ذكر على بين النبي وآله ، وينقلون في ذلك حديثا :((من فصل بيني وبين آلي بعلى لم تنله شفاعتي)) وأصل آل أهل لمجيء تصغيره أهيلا ، وقيل : أول من آل إليه الأمر ، وأهل الرجل آله ؛ لأنه يؤول إليه خص استعماله بأولي الشرف والخطر ، وإضافته إلى المظهر كما فعل المصنف أكثر(1)
مخ ۱۲