رسالة دكتوراه من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
خپرندوی
مكتبة الرشد للنشر والتوزيع
شمېره چاپونه
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠١ م
ژانرونه
ذلك.
وقوله: (ووصفته جميعًا) أي التحليل.
ومن ذلك قوله تعالى: ﴿الطَّلاقُ مَرَّتَانِ﴾ أي ومن العمل بالخاص على قولنا: وترك العمل به على قول الشافعي حكم هذه الآية، وهو: أن الخلع عندنا طلاق، وعند الشافعي فسخ لا طلاق، فمثمرة الفسخ هي ثبوت الفرقة بين الزوجين من غير نقصان العدد في الطلاق بخلاف الطلاق، وقوله